في ظل التوافد على سوق التمور والتبضع بحجمه الكبير، يكثر الزحام وبشكل متكرر على الصرافة (اليتيمة) في السوق، مما ساهم ذلك في إرباك حركات السير وتعطل الآلة بسبب كثرة مستخدميها.
حجم التداول في السوق وأعداد مرتاديه من بريدة وكافة محافظات منطقة القصيم ومن خارج المنطقة، يفرض وجود أكثر من صراف سيار ولا سيما وأن هناك مواقع مناسبة لإقامة هذه الصرافات التي أصبحت الحاجة ملحة لها.