أرجع الأستاذ أحمد بن عبد الله الراشد مدير إدارة الأسواق بالنيابة تقدم اقتصاديات سوق التمور إلى وفرة التمور وأنواعها التي تأتي بأسباب أن مدينة بريدة مدينة زراعية وتزدهر زراعة أشجار النخيل فيها.
وقال سوق التمور قد تتجاوز أرقاماً خيالية لأن ما تم جلبه وبيعه كان كبيراً جداً ولذلك فإن الحركة التجارية في السوق هي أشبه بالحركة التجارية الكبرى على المينات البحرية، فهناك مصدر الاتجار وهناك النقود وهناك الوظائف المتعددة وهي سبل معروفة لإنجاح السوق ونقلها لمراتب متقدمة.
وتمنى الراشد أن تأخذ تجارة التمور في بريدة منحنى أكثر واقعية من خلال التصنيع والتعبئة كي تكبر فرص التصدير أكثر مما هي عليه الآن.