ليس الأمر بالمستغرب، فـ(الجزيرة) ومن خلال دقة تغطيتها لأحداث سوق تمور بريدة الدولي تظل الصحيفة المحببة لمرتادي السوق، فشغف متابعة تغطياتها يدفع الزائرين إلى اقتناء أعدادها اليومية وتصفحها في أماكن ارتياحهم وأثناء جولاتهم في مواقع السوق.
قراء (الجزيرة) أثنوا على تغطياتها المتميزة مؤكدين أنها قامت بدورها الإعلامي على أكمل وجه، حيث ساهمت في نقل أحداث السوق كما هي مما عرف أهالي القصيم وكافة سكان المملكة بمناشط أكبر سوق للتمور في العالم.
منوهين بأن التغطية الشاملة هي من الدوافع الرئيسية لاستمرار النشاط، فالتعريف بالسوق وبأحداثه اليومية يرفع من درجة العمل ويسهم في تواجد المتسوقين والمهتمين بالتمور وأشجار النخيل.