* جمهور النادي الذي زحف خلف فريقه لمؤازرته في مهمته الخارجية وجد نفسه مضطراً لحضور جميع المباريات لمؤازرة الفرق الأخرى لعل نتائجها تلعب لصالح فريقها وذلك ما حدث بالفعل، حيث حقق الفريق مراده بفعل نتائج الفرق الأخرى، أما مستواه ونتائجه فقد كانت متواضعة للغاية.
**
* لم يستطيعوا إسقاطه من صهوة نجوميته وهو صغير، فكيف بهم الحال الآن وهم يهاجمونه بعد أن أصبح طوداً شامخاً؟!
**
* لا يحتاج المتابع للتفكير العميق لاكتشاف كذبهم وزيف ادعاءاتهم ضد (المدير العام) فقصصهم التي يختلقونها بشكل متكرر عن خلافاته مع أطراف متعددة تفضح أساليبهم البليدة.
**
* تأهل الفريق ونجاحه في أولى خطواته أسقط كل أقلام النقد الهدام التي حاولت تأجيج المشاكل لعل الفريق يسقط ويتحقق لهم الانتقام من الإدارة.
**
* التشكيك في إخلاص حارس المرمى من قبل مدير الفريق ليس بسبب ادعائه الإصابة، ولكن على خلفيات المرحلة السابقة للحارس وطريقة انتقاله!!
**
* تعصبهم وتردي مستوى وعيهم يزحف نحو معسكر المنتخب للإضرار به بإثارتهم قضايا هامشية تحاول استعداء لاعبين ضد آخرين.
**
* النجم الهداف الذي قاد الفريق لانتصاراته سيعود للظل عندما يعود محبوب الجمهور.
**
* الاستغناء يمكن أن يطال كل اللاعبين عدا ذلك الثنائي الذي يحظى بحصانة غريبة داخل النادي.
**
* إضافة اللون الأزرق لشعار الراقي تأكيد جديد على ترفع رجال الراقي عن صغائر الأمور وعدم ارتهان قراراتهم لعقد الألوان.
**
* سوف يقاطعون قناة النقل الحصري حتى تعلن أن ناديهم هو الأكثر جماهيرية. هكذا يتعاملون مع الحقائق الدامغة والثابتة.
**
* فشل المدرب تواصل حتى مع المدارس.
**
* المرمطة التي يعيشها النجمان الدوليان السابقان في ناديهما الجديد الذي انتقلا له طمعاً في المال جعلتهما يندمان على اليوم الذي انتقلا فيه.
**
* لأنهم من اخترع مفهوم الانتقال عبر (الكوبري)، فقد تحول هذا المفهوم إلى كابوس يطاردهم خشية أن ينتقل أحد لاعبيهم بنفس الطريقة.
**
* من الطبيعي أن تنتهي علاقة المدافع بناديه الحالي بقضايا متبادلة لأنها بدأت بخدعة.