الحب والاحترام الكبير اللذان يجدهما جميع أفراد البعثة السعودية سواء في بكين أو هونج كونج من قِبل الأمير نواف بن فيصل والاهتمام والعناية الكبيرة بالجميع صغيراً وكبيراً هما تجسيد رائع لما يحمله هذا الأمير الفارس من مكونات شخصية فذة فريدة من نوعها وسبق أن كتبت قبل أيام عن الترحيب الدولي الكبير بالأمير نواف بن فيصل وما أشاهده واقعاً أن سموه مثال رائع للقيادي الناجح المشرف لبلده المملكة العربية السعودية.
كل لاعب سعودي مشارك في أولمبياد بكين يحظى بالاهتمام المباشر والمستمر على مدار الساعة من الأمير نواف والأجمل من ذلك أن سموه حريص كثيراً على أن تجسد البعثة السعودية الأنموذج الإيجابي للإنسان المسلم العربي السعودي.
نواف بن فيصل هو رسالة الحب السعودية للعالم هنا في الصين أكتب هذا لأني شاهدت وأدركت وعرفت ولم ينقل لي.. فما أروع الوطن حينما يحتضن الكثير من أمثال نواف بن فيصل.. نلتقي غداً إن شاء الله.