الراصد للحالة العربية - وخصوصاً السياسية منها- يجد أن هناك عدة مؤشرات تفيد بترديها وتشرذم مكوناتها, فعلى رغم تراكميات قناعة الوحدة الوطنية ومفاهيم القومية العربية, تظل مشكلة التنازع بين الفئات السياسية ظاهرة واضحة للعيان ومشكلة عربية معاصرة تحتاج إلى معالجات وترميمات وتحديد الأسباب والعناصر الرئيسية, ...>>>... |