* بعد حفلة التصوير وتوزيع الابتسامات أمام الكاميرات جاء قرار المدرب برفض اللاعب ليضع مهووسي الفلاشات والأضواء في حرج كبير.
* * *
* المدرب الأوروبي أصدر قراره بإبعاد المحلي بعد أن عجز عن إنقاص وزنه وعدم استجابته لكل البرامج اللياقية.
* * *
* ثقافة اللاعب المتدنية ترسم الخطوط الأولى لنهايته في الملاعب.
* * *
* السمسار العربي هاجم الصفقة الأوروبية الناجحة للنادي الكبير وتوقّع فشلها لأنها لم تتم عن طريقه.
* * *
* قناتهم الفضائية في طريقها للإغلاق لذلك يحاولون إيجاد وظائف للعاملين فيها في الجهاز الرسمي قبل أن يجدوا أنفسهم عاطلين.
* * *
* رغم نفي حادثة حارس المرمى في المعسكر الخارجي إلا أن التحركات الحالية لإعارته لأحد أندية الدرجة الأولى أثبتت صحة الواقعة وأن العقاب كان يتم ترتيبه بسرية.
* * *
* غياب الإداري الثرثار عن الساحة يدعو للاستغراب.
* *
* يحاولون تصوير الإداري المبعد بأنه المنقذ للنادي رغم أنه هو الذي ورَّطه في كل هذه المشاكل.
* * *
* قريباً سوف يحصل على الدرجة العلمية العالية من أحد مكاتب بيع الشهادات الوهمية لتنقذه من عقدة الابتدائية.
* * *
* الجيل الجديد من الجمهور يرفض منهجه الكتابي القائم على الكذب والنفخ الذاتي مما جعله يُصاب بالصدمة بعد أن ظل زمناً طويلاًَ يضحك على البسطاء والسذّج.
* * *
* أحدهم يهاجم الإدارة للانتقام من عدم دعوته لحفل التكريم والآخر يهاجمها انتقاماً من تنسيقها للاعبه المفضّل!!
* * *
* أعتقدوا أن أساليبهم في إحداث التفرقة ونشر البغضاء سوف تنجح مع حارس المرمى العالمي لكنهم صُدموا والعميد يسخر من أساليبهم البالية والغبية.
* * *
* السماسرة ضحكوا على إدارة النادي (الأحمر) عندما خدعوه بالتعاقد مع لاعب إفريقي بمبلغ مالي كبير، حيث اتضح أن اللاعب يسكن في نفس المدينة التي يقع فيها النادي كمقيم!!
* * *
* الإداري المبعد أحرج الإدارة الحالية بالمشاكل التي صنعها ويحاصرها حالياً بتدخلاته السافرة من أجل إفشالها بهدف إقناع الجمهور بأن النادي لا يمكن أن يستغني عنه.
* * *
* بعد قرار المدرب رفض اللاعب العربي الذي تم التعاقد معه اتضح أن الإداري المبعد لم يكن سوى سمسار للصفقة أخذ عمولته من خزينة النادي تحت غطاء شخص آخر!!
* * *
* حارس المرمى الذي عاد من قائمة الانتقال إلى القائمة الأساسية مباشرة لم يسبب إحباطاً لزملائه الذين ينتظرون الفرصة ولكنه أحبط الملايين من جماهير النادي.