لم يقف حاجز مساندة الصينين لبلادهم وهي تستضيف الحدث الأولمبي الكبير عند حاجز الشباب والشابات فقط، بل حتى كبار السن كان لهم دور في تقديم المساندة لبلادهم كمتطوعين لخدمة ضيوف الأولمبياد والمشاركين فيها، حيث يوجد الكثير من كبار السن في أنحاء شوارع وأزقة بكين يلبسون القميص الصيني المطرز بشعار الأولمبياد متأهبين للمساعدة حاملين معهم الخرائط ودليل التليفونات العامة ونشرات أولمبية وغيرها.