Al Jazirah NewsPaper Sunday  03/08/2008 G Issue 13093
الأحد 02 شعبان 1429   العدد  13093
فواصل

* كادت بطولة مجلس التعاون الخليجي للناشئين أن تؤجّل أو تلغى بسبب ظروف الطيران وعدم وجود حجوزات إلى أبها حيث تقام البطولة، وقد انسحب المنتخب القطري لهذا السبب، كما انتقل منتخبا الإمارات والبحرين من جدة إلى أبها براً..!! وهذا يؤكّد وجود تقصير واضح من اللجنة المنظمة التي أقرت مكان إقامة البطولة دون أن تتحرّى وتتأكّد من توفير حجوزات طيران للمشاركين أو تتفق مع ناقل رسمي يتعهد بتوفير مقاعد طيران للمنتخبات المشاركة.

***

* لاعب النصر الجديد رزاق اتوموسي من الواضح أنه التحق بالفريق بعد انقطاع طويل عن الكرة، حيث لوحظ عليه الوزن الزائد كما أن متابعي مستواه الفني في معسكر الفريق في الإسكندرية لم يلاحظوا ما يمكن أن يدعو للتفاؤل بأن النصر قد كسب لاعباً أجنبياً مميزاً.

***

* إذا صرف الاتحاديون النظر عن اللاعب جبوري فإنه سيكون قد حقق مكسباً فنياً ومالياً كبيراً؛ فهو سوف يكلّف خزينة النادي (35) مليون ريال وهو لاعب عادي جداً لا يستحق عشر هذا المبلغ وقد جاءت العقبات التي عرقلت التعاقد معه في صالح نادي الاتحاد، حيث أنقذته من مقلب كبير ومن خسارة مالية فادحة.

***

* الترحيب الكبير الذي وجده سوء الفهم الذي حدث بين النجمين الكبيرين سامي الجابر ومحمد الدعيع من لدن بعض المحسوبين على الإعلام الرياضي وفرحهم الغامر بالذي حدث ومحاولتهم انتهاز الفرصة لإحداث قطيعة بين الاثنين بتوسيع رقعة الخلاف وإيغار صدر أحد الأطراف ضد الآخر كشف أن الوسط الإعلامي يعاني للأسف من دخلاء يسعون إلى تمزيق العلاقات وبث روح الفرقة داخل الوسط الرياضي ويهدفون إلى إشاعة العداوة والتباغض بين الرياضيين، ومن محاسن ذلك الذي حدث بين النجمين الكبيرين أنه كشف الأقلام (الشيطانية) للجميع.

***

* مدرب الوحدة العائد بوكير قال في تصريح صحفي إن المشكلة التي ترك بسببها الفريق قبل موسمين ما زالت قائمة..!! إذاً لماذا عاد؟ إن التلميح من بوكير يجعل رحيله ممكناً في أي وقت تحت ذريعة السبب الذي قال إنه ما زال قائماً؟ فهل يتنبه الوحداويون؟

***

* بعد قول وكيل اللاعبين إبراهيم موسى إن ملف احتراف اللاعب عبده عطيف قد أقفل بناءً على طلب اللاعب وإنه لن يحضر أي عرض رسمي من نادي أكاديميكا البرتغالي تكون الأمور قد اتضحت تماماً وأن العرض ما هو إلا مناورة جرى ترتيبها بين اللاعب ووكيل أعماله.




 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد