كنا قد تحدثنا بالأمس عن مفارقات العدالة الدولية، واتخاذ هذه المفاهيم الراقية كأوراق ضغط وابتزاز سياسي لدس الأنف الامبريالية في شئون الدول الداخلية عبر مغازلة تعقيداتها الداخلية وتركيباتها العرقية, وتحدثنا أيضاً عن غض الطرف عن ممارسات بعض الدول العنصرية وفي مقدمتها إسرائيل التي تتفنن في أساليب القمع ...>>>... |