وتحدثت بعد ذلك بسنوات عن (قنوات الشعر الشعبي) وقلت إنها جاءت على أنقاض المجلات وستؤول إلى ما آلت إليه (مجلات العبث الشعبي) فثارت ثائرة المنتفعين من تلك القنوات ولم تهدأ حتى الآن وكذلك المسابقات التي نفذتها وهنا أؤكد أن كلها عبث سيزول ولن يبقى إلا مسابقة واحدة هي (شاعر المليون) وليكن بقاؤها في صالح الشعر فقد أوضحت ملاحظاتي عنها في عدد سابق.