نعجز عن التعبير عن ذكر أو وصف انطباعنا في مثل هذه الذكرى السنوية التي تزيد من تلاحم الشعب وقادته الذين توالوا على مر السنين منذ عهد المؤسس الملك عبد العزيز طيب الله ثراه وأسكنه فسيح جناته. بكل تضحية وعطاء وسعي في رقي وتقدم هذه البلاد بكل مؤسساتها والتي تجعل أبناء هذا البلد في قرب دائم مع قادتهم الذين أخذوا مسيرة ومنهج والدهم المغفور له «بإذن الله» الملك عبد العزيز طيب الله ثراه، نرفع أسمى آيات التهنئة والتبريكات بمناسبة ذكرى البيعة لخادم الحرمين الشريفين القريب من القلوب وملك القلوب ولسمو ولي عهده الأمين يحفظهما الله .
تركي إبراهيم التركي