يعجز التعبير عن ذكر أو وصف انطباع أي مواطن سعودي في مثل هذه الذكرى السنوية والتي تزيد من تلاحم الشعب وقادته الذين توالوا على مر السنين منذ عهد المؤسس الملك عبد العزيز طيب الله ثراه وأسكنه فسيح جناته بكل تضحية وعطاء وسعي في رقي وتقدم هذه البلاد بكل مؤسساتها العسكرية والمدنية والتي تجعل أبناء هذا البلد في قرب دائم مع قادتهم الذين أخذوا مسيرة ومنهج والدهم المغفور له بإذن الله كتاب الله وسنه نبيه صلى الله عليه وسلم . إن ما شهدته المملكة العربية السعودية خلال هذه الفترة على الصعيدين الاقتصادي والسياسي لهو خير دليل على قدرة وحنكة مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين القيادية في جميع الأصعدة وقد شهد بها العدو قبل الصديق (والحق ما شهد به الأعداء).
رجل الأعمال وعضو المجلس التنفيذي
لفرع الغرفة التجارية الصناعية بالدوادمي