2400 خريج تم توظيفهم في قطاع السفر والسياحة، هي بداية جيدة سوف يلحق بها إنشاء 48 معهداً متخصصاً حتى العقد القادم. وتعد سوق السفر والسياحة من المخرجات الاقتصادية المهمة للمملكة لما تتمتع به من مقومات جغرافية وتنوع بيئي ومناخي.

ويبقى أن يتجه رجال الأعمال بدعم من الدولة لإنشاء المشاريع السياحية الجاذبة للمواطن الذي يضطر للمغادرة خارج البلاد وإنفاق المليارات من الدولارات لقضاء إجازته السنوية بعيداً عن ضغوط العمل خلال العام.

تضافر الجهود والأنظمة المشجعة هي الوسيلة الأمثل لكي يجد المواطن فرصة وظيفية في منطقته بدلاً من البحث في المدن الكبرى.