أهلاً بسلطان القلوب.. جملة سال بها مداد قلمي مستلهماً معانيها من ملامح وجوه غمرتها الفرحة وهي تشاهد استقبال صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز في مطار الملك عبدالعزيز بجدة عائداً بسلامة الله وحفظه.

كل الألسن لهجت بالشكر لرب العزة والجلال، ثم رددت أهلاً بسلطان القلوب.. والبعض صاغها قصائد معبرة عن صادق الحب والولاء لسموه.

قصائد مدادها الحب وروحها الولاء لسلطان الخير، ولي عهد بلادنا الأمين وساعد قائدنا الأيمن - حفظهما الله.

أهلاً بسلطان الخير وهو يعود إلى أرض الخير وقلوب عامرة بحبه كانت تنتظر هذا اليوم، كما تنتظر العيد وقد حمل لنا البريد.. والفاكس.. و(الإيميل) عشرات القصائد التي تحمل البهجة بالعودة الميمونة والحب الصادق لسموه وللوطن الذي يمثل سموه أحد أهم رموزه وأحبهم إلى القلوب -حفظه الله- وشد به أزر قائدنا الحبيب ووفقهما لما فيه خير الوطن وعزة المواطن.

فاصلة

اللهم أدم علينا نعمك، واحفظ بلادنا الطاهرة وقادتها الكرام من كل سوء.. وسدد على طريق الخير خطاهم.

آخر الكلام

من قصيدة في المناسبة:

وعلى المحبة نلتقي.