العدد الجديد لمجلة المنهل، في عامها الجديد (الرابع والسبعين) وهي على عتبة عيدها (الماسي) بإذن الله تعالى..
هذا العدد جاء حافلاً بالموضوعات المتنوّعة في عطاءاتها الفكرية والثقافية والأدبية والعلمية والطبية.
- دمعة حَرّى تحفر مجراها في صفحة وجه هذا الطفل البريء حزناً لما يرى ويسمع مما يدبره ويحوكه الإعلام الغربي عن الإسلام والمسلمين.. وعن نبي الإسلام والمسلمين وسيّد البشرية سيّدنا محمد صلى الله عليه وسلم.. ويأتي جزء من هذا العدد في إطار هذه (الحركة الدافعة) شعراً.. ومقالة.
وخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز يبذل الجهد الجهيد من أجل الأمة لتؤدي دورها الأعظم في هذه الحياة.. وما بعد (النصين) تأتي مقالات ودراسات العدد متنوّعة موضوعاً وطرحاً.. ومنها:
- (قصة إسلامي).. هذه قصة إسلام يحكيها صاحبها نفسه، الدكتور (مجدي سليمان) لأنه سعد بإسلامه، ونحن به أسعد.
- (الحراثة على جحش الحداثة) للدكتور أحمد عطية السعودي، ويمكن تصنيفه في خانة (الكاريكاتير المرسوم بالكلمة) أو (لوحة الحرف) مقال ناقد ساخر على طريقة عبد الحميد الكاتب أو ابن المقفع.
- (حب الشباب.. الهم الدائم).. مقال علمي طبي، يشخّص ويكتب الدواء.
- (كهف الخفافيش).. من غرائب الحياة والأحياء.. عالم يصعب اختراقه.
- هذا.. مع موضوعات متنوّعة عدة، تقرؤها.. في اللغة.. والعلوم.. والقصيدة - والقصة - والحكمة.