150دولارا هو السعر المتوقع وصوله لبرميل النفط حسب ما أشارت إليه شركة مورجان ستانلي في شهر يوليو القادم. وهذا يحدث بالرغم من انقشاع فصل الشتاء ودخول الصيف.
كل هذه إشارات خطرة لسوق النفط يضع المستهلكين في وضع حرج في الوقت الذي يتوقع له استمرار ضعف الدولار.
وهذا السعر لو وصل له النفط سوف يثقل كاهل ميزانيات الدول الفقيرة والتي تأثرت من أسواق العملة. ويغذي هذا السعر الوضع الاقتصادي الأمريكي الذي ما زال يعاني من الضعف.