* كانوا يطلقون عليه لقب الرئيس الماسي وبعد سلسلة القضايا والعقوبات التي طالت النادي بسببه وصفوه برئيس المآسي.
* * *
* الوالد اشترى منصب النائب لابنه بعشرة ملايين.
* * *
* بعد تصادم المصالح كتبوا مقاطع شخص واقعه الذي يدور في فلك الكذب والنرجسية والمرض النفسي.
* * *
* تبادل حامل الدبلوم الاتهامات مع رفقاء الدرب فكشفوا سرقاته وأكاذيبه وتضليله للقراء على مدى سنين طويلة.
* * *
* بعد أن وجه لهم اتهامات اعتبروها طعنة في الظهر هل أدرك أولئك مقدار أكاذيبه وزيف ادعاءاته..؟
* * *
* اكتشفوا أنه لا يتورع عن الكذب والتضليل والتزييف والإساءة للآخرين لمجرد أن الأمور لم تأتِ على هواه.
* * *
* كان يعتقد لسنين عديدة أنه صاحب مكانة وحظوة في ناديه المفضل ليصدم في المناسبة الأخيرة أنه كان يعيش الوهم بعد أن علمه الصحفيون الجدد مقدار حجمه ومكانته.
* * *
* المدرب لن يستمر في عمله وسيجد نفسه خارج الخدمة قبل أن ينتهي المشوار التمهيدي.
* * *
* التوقيع مع اللاعب يهدف إلى إدخال النادي العاصمي في متاهات نظامية وإشغاله في أمور جانبية.
* * *
* إفساد علاقة النادي بلاعبيه تأتي بهدف العمل على إبعاد النادي عن موقعه المتميز على خارطة التنافس وإضعافه.
* * *
* اللاعب كان غبياً وهو يجعل من نفسه طريقاً للنيل من ناديه.
* * *
* التوقيع مع اللاعب الهاوي جاء رداً على التوقيع مع اللاعب القادم من الساحل الشرقي لتكون هذه بتلك.
* * *
* النرجسي.. عميد الكذابين.. المتأزم مع نفسه.. كلها ألقاب أطلقها عليه المقربون منه بعد أن عرفها البعيدون منذ زمن طويل.
* * *
* لازالت قضايا المخالفات المالية منظورة أمام الجهات الرسمية محلياً وخارجياً وسوف تصدر عقوباتها تباعاً.
* * *
* قضاياه المالية وصلت حتى ساحة الشعر الشعبي بعد أن سرب الشاعر خبر بيع القصيدة بشكل غير مباشر رداً على عدم استلامه مستحقاته من مدعي الشعر (الشاري).
* * *
* في بداية الموسم وصف لاعبي فريقه ب(الزلايب) و(الكديش) وفي نهاية الموسم وصف إدارييه ب(العار)..!!