* الحفل الشبابي الكبير الذي شرَّفه صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان بمناسبة فوز الفريق الكروي الأول بكأس خادم الحرمين الشريفين ظهر بمستوى تنظيمي وفني رائع جداً وانتزع إعجاب الحضور والمتابعين.
* * *
* تصريح الأمير خالد بن سلطان رئيس مجلس أعضاء شرف نادي الشباب حول أهمية التقيد بالأنظمة واللوائح من قبل العاملين في نادي الشباب وتوجيهه لهم بعدم الدخول في شئون أي ناد آخر أو مفاوضة لاعبيه يؤكّد مدى حرص سموه على تعزيز القيم التنافسية الشريفة بين الأندية، ويكشف سراً من أسرار القواعد الذهبية التي جعلت من نادي الشباب نموذجاً يحتذى.
* * *
* موافقة سمو الأمير نواف بن سعد على العمل نائباً لرئيس مجلس إدارة نادي الهلال يشكّل إضافة نوعية مميزة للمجلس بقيادة سمو الأمير عبد الرحمن بن مساعد الذي وفق في اختيار الرجال العاملين معه بنظرته الثاقبة.
* تمسّك الإدارة النصراوية باللاعب عبد الملك الخيبري حق من حقوقها ما دام اللاعب قد وقَّع معها أولاً كما تقول وستبقى كلمة الفصل في النهاية للوائح والأنظمة.
* * *
* ملفات القضايا التي تراكمت لدى (الفيفا) والمحكمة الرياضية الدولية المشتملة على دعاوى مالية من لاعبين ومدربين أجانب ضد نادي الاتحاد يجب أن يضع لها اتحاد الكرة حداً بعد أن ألحقت إساءة كبيرة بسمعة رياضتنا السعودية ونظامنا الاحترافي لدى أكبر هيئة كروية في العالم، حيث لا يكاد يكون هناك لاعب أجنبي لعب للاتحاد في عهد الرئيس السابق للنادي لم يرفع على النادي قضية لعدم تسلّمه حقوقه، كما أن المسئولية في تلك المخالفات تشمل أمانة اتحاد الكرة التي لم تتابع تلك المخالفات منذ بدايتها ولم تتخذ حيالها الإجراءات النظامية بما فيها إيقاف تعاقد النادي مع لاعبين أجانب جدد لعدم وجود مخالصات مالية بين النادي وأولئك المشتكين.
* * *
* سبق لاتحاد الكرة أن أصدر تعليمات مشددة بعدم فتح أي ناد مفاوضات مع أي لاعب في معسكر المنتخب ولكن الذي نراه الآن أن المفاوضات النصراوية مع سعد الحارثي على أشدها وتأخذ عمليات شد وجذب قوية بين الطرفين دون تدخل من الجهات الرسمية ذات العلاقة لإيقاف هذه المخالفة.