3.6 مليارات ريال تخصصه دول الخليج لمكافحة التدخين وحماية المجتمع من هذه الآفة القاتلة. ولعل الشباب المراهق هو الفريسة الأبرز لشركات التبغ والذي يسعى دائماً وراء التقليد أو المفاخرة ويتلو ذلك الإدمان ثم الندم. ويكلف علاج أمراض التدخين مليارات أخرى سنوياً.
كل هذه المبالغ التي تدفع كان بالإمكان تقليصها لو فكرنا في منع استيراد التبغ بأنواعه تماماً واعتباره مادة قاتلة مثل غيره من المواد التي تمنع.