انتصر رئيس نادي الرائد الأستاذ عبد العزيز التويجري على منتقديه وهو يعود بالفريق إلى الدوري الممتاز محمّلاً بثلاث بطولات وجيل واعد بعد أن صمد في وجه التيارات المخالفة عقب الهزة التي اعترضت طريق الفريق وهوت به إلى الدرجة الثانية ليخرج أولئك ويحمّلوا التويجري وحده تبعات الإخفاق، غير أن ذلك لم يحرك شعرة في رأسه وقَبِلَ التحدي ليقف حينها وبكل شجاعة ويعلن عن استمراره، وها هو الآن يعود بالفريق إلى حيث طموح عشاقه ولم يقف عند تفكير منتقديه واستحق بجدارة لقب (مغناطيس البطولات).