عندما هبط فريق الرائد قبل موسمين لمصاف أندية الدرجة الثانية وسط ظروف غامضة خرج من يتهكم وجعل الهبوط محل سخرية.. ولكن نسي أو تناسى أولئك أن الرائد جواد أصيل سرعان ما ينفض الغبار عنه ويعاود الركض مرة أخرى وبكل قوة حتى يصل إلى مقدمة السباق.. وليس ممن يمرض ويموت بل ممن يمرض ويعود أكثر عافية وشموخاً وتألقاً.. وها هو قطار الرائد السريع يأخذ من الأولى والثانية محطة عبور إلى عشقه الممتاز.. فهل يستفيد الجميع من درس الرائد المفيد.