لم يكن صعود الرائد وعودته القوية لمصاف الأندية الممتازة حدثاً عادياً بالنسبة لمحبيه وأنصاره وهو يشمّر عن ساعديه ويخطف درع الدوري، حيث لم تهدأ بريدة وشوارعها من أفراح واحتفالات الرائديين الذين استمرت أفراحهم وانتقلت للاستراحات الخاصة التي توشّحت بألوان رائد التحدي، وأقيمت فيها الولائم احتفالاً بفرسانهم وإدارتهم كلاً على طريقته وبخصوصيته.