لم يقتصر الإبهار على الفريق الكروي بالرائد، بل تجاوزه إلى جماهيره العاشقة التي ضربت أروع الأمثلة بالحب والوفاء والتشجيع المثالي، حاكوا بها الجماهير الأوروبية في طريقة التشجيع والتحفيز والتنظيم فضلاً عن الحضور الطاغي الذي أبهر الجميع وكان علامة مميزة وفارقة في مباريات دوري الدرجة الأولى، وكان مثالياً في التعامل مع الأحداث حتى والفريق يتعثر بأخطاء تحكيمية كما حدث أمام أحد وتقبلتها الجماهير بروح رياضية بعيداً عن الانفلات اللا معقول!!.. كل ذلك يسجّل لمجلس الجمهور الرائدي الذي أبدع في رسم مدرج العشق الأحمر وتنظيمه.