- اكتفوا بالفوز على الفريق الكبير ليكون هو بطولتهم لهذا الموسم.
***
- ما فعله اللاعب الأفريقي من سوء سلوك هو نتاج طبيعي لحالة الدلال التي يحظى بها وعدم ردعه في حالات سابقة خرج فيها عن أطر الأخلاق والسلوك القويم ضارباً بعرض الحائط احترام البلد الذي يلعب فيه ويمنحه ملايين الدولارات.
***
- السرعة بإصدار قرار من داخل النادي بإلغاء عقد اللاعب الأفريقي ما هو إلا محاولة استباقية لأي عقوبة رسمية رادعة بحق اللاعب لضمان إعادة اللاعب إلى صفوف فريقهم بعد هدوء فورة الغضب الجماهيري مما صدر من اللاعب من سلوكيات مشينة بحق الجماهير والوطن.
***
- مخرج القناة المشفرة جعل من الإداري المطرود نجما للنهائي بتكرار إظهاره على الشاشة في تجاهل تام لأهمية المناسبة الكبيرة وحضورها.
***
- لن يجدي معهم أي قرار رادع أو عقوبة لأنهم لا يعرفون غير تلك اللغة التي يمارسونها .
***
- ما فعله اللاعب الأفريقي من سلوكيات مشينة ومعيبة ما هو إلا جزء من سلوكيات كتابية تمارسها تلك الأقلام المحسوبة.
***
- التفريط بالمدافع العملاق ثم مهاجمة المدرب الناجح بشكل مفاجئ أثار الكثير من علامات الاستفهام حول ما تفعله الإدارة المغادرة.
***
- انقطع التيار الكهربائي عن الشقة لعدم تسديد الفاتورة وبالتالي انقطع بث القناة الفضائية.
***
- حامل الدبلوم تبرع بدفع فاتورة كهرباء الشقة وإعادة التيار ليضمن ظهوره البائس في قناة ناديه الفضائية التي توقفت عن العمل.
***
- شوهد وهو يخرج من الاستاد جارا أذيال الخيبة هو وسائقه اللاعب السائق بعد الخسارة الموجعة.
***
- حضر للاستاد للاستعراض وسرب للمعلقين عن نيته في إعلان مفاجأة كبرى ومدوية ولكن الهزيمة المرة أفسدت كل المخططات للاستعراض أمام الكاميرات فهرب مبكراً.
***
- حتى وهو يعد بعد انقضاء نصف المدة ظل يمارس خنق اللاعبين بشكل لا إنساني.
***
- أحوال فريقهم المتقلبة بين فوز كبير وخسارة موجعة جعلت آراءهم النقدية تتقلب من مباراة إلى أخرى بين مديح مبالغ فيه وممجوج وبين نقد قاسي ومقذع.
***
- الفريق العاصمي أكد العقدة وأكد أن ذلك الفريق لا يستطيع تجاوزه بأي حال من الأحوال.
***
- مافعله اللاعب الأفريقي من سلوكيات مشينة لا يحتاج لقرارات من لجنة الانضباط بل من جهة أعلى لتكون القرارات رادعة وحازمة ويكون وقعها أكبر في نفس اللاعب وغيره.
