«الجزيرة» - جمال الحربي
فتح التعاون المثمر الذي أقره اللقاء الموسع لبرنامج الإطار السابع الأوروبي البحثي والذي احتضنته مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، فتح الباب على مصراعيه أمام المنح الأوروبية للطلاب السعوديين في الجامعات الأوروبية.
وكان اللقاء قد سعى إلى توسيع دائرة التعاون الشامل بين المملكة والبرنامج في جميع مجالات النانو والماء والتقنية الحيوية وتقنية المعلومات والاتصالات والبيئة، وهذا يفتح الفرصة أمام الباحثين في المملكة في عدة جهات من جامعات ومراكز البحث في النشاط الأوروبي وتعريف الجانب الأوروبي على النشاط البحثي في المملكة وإيجاد سبل التعاون.