لقد شرفني الله بالمشاركة في هذا المخيم الذي وسم نفسه بالمحبة والولاء، فمخيم بهذا الاسم شرف لكل قائد أن يشارك فيه.
واتسم هذا المخيم بالمحبة بين الأفراد بعضهم مع بعض من أول وهلة اجتمعوا فيها.
فالناظر إلى المخيم يعتقد أن هذا الاجتماع حصل منذ فترة طويلة، لما يرى من الألفة والمحبة والإخاء والولاء لما فيه من تجديد العهد والميثاق الذي أخذناه على أنفسنا بالطاعة والعرفان والدعاء لقادة هذه البلاد وفقهم الله، وهذ المخيم من ثمار تلك المحبة والولاء لقادتنا فاتسم هذا المخيم بقادة أفذاذ يعكسون همم الرجال رجال الكشافة. حيث وفق المخيم بهم ووفقوا به.
شكري وتقديري لقيادة هذا المخيم على هذه البرامج الماتعة والنفوس الطيبة الأريحية، وشكراً لوزارتنا لاهتمامها بهذه الأنشطة.
الشكر والتقدير لدولتنا الرشيدة على دعمها اللا محدود، وفق الله الجميع لكل خير والله الموفق.