* العضو الساذج أقحموه في قضية الاستاد دون أن يعرف تفاصيلها وجعلوه يتفوه بكلمات لا يعي أبعادها.
***
* تحرك الرئيس تجاه الأخطاء المرتكبة بحق ناديه والإجحاف الذي تعرض له جاء متأخراً جداً.
***
* سوء الإدارة في الفريق الشرقاوي قاد الفريق الكروي للهبوط ومعه الفريق الشاب أيضاً.
***
* إذا لم يتحرك كبار رجال النادي الشمالي ويعينوا إدارة جديدة فرحلة فريقهم الهابطة ستستمر إلى الدرجة الثانية.
***
* دفاعهم عن الإعلامي المضروب ليس حباً فيه ولكن نكاية في المدير الناجح وتصفية حسابات قديمة معه.
***
* الفوز الأخير دون مشاركة نجم الهجوم الأول في الفريق أكَّد عزم أصحاب القرار على إبعاده عن مثل هذه المواجهات التي لم يستطع تحقيق أي انتصار فيها منذ ظهوره.
***
* رئيس النادي الكبير تأخر كثيراً في الدفاع عن حقوق ناديه وكشف المتربصين به.
***
* القناة الفضائية منعت إعادة اللقطة التي يظهر فيها اللاعب الأجنبي بالفريق المفضّل وهو يشير بحركة لا أخلاقية بيده تجاه مدافع الفريق الآخر الذي كان رد فعله سريعاً بالبصق على اللاعب الأجنبي ليتم إيقافه، فيما اللاعب (أبو حركة) يتمخطر في الملاعب بلا حسيب ولا رقيب، كما تم حذف اللقطة في أثناء إعادة المباراة.
***
* تحليل أداء الحكم يجب أن يكون بأمانة وعدالة ولكن محلل القناة (الخاصة) ينتقي من اللقطات ما يوافق هوى ورغبة وميول أصحاب القناة وليس ما يوافق الأمانة والعدالة.
***
* المدرب الوطني يعتقد بأن ملئه مركزاً يكون بانتقاد المدرب الأجنبي المقال والتقليل من شأنه وقدراته.
***
* مشتركو القناة الرياضية (الخاصة) تساءلوا عن ذنبهم والقناة تقحمهم في قضية مذيعها وتمتنع عن تقديم تغطية مميزة للمباريات التي يتابعونها.
***
* انشغلوا بمتابعة الفريق الكبير فخسروا مباراتهم الخارجية المهمة.
***
* سيجدون أنفسهم مضطرين لإضافة اسم عضو الشرف إلى القائمة رغم عدم تسديده الرسوم.
***
* ربما يكون القادمون أكثر وعياً ويضعون حداً للتلاعب في البرامج والمواعيد الذي كان يخدم فئات محددة.
***
* غضب من وصف المذيع لفريقه بأنه صائد الكبار رغم أنه قد قال من قبل إن الفوز على الفريق الكبير بطولة بالنسبة له. فهو الذي قلَّل من شأن فريقه وليس المذيع.
***
* عازف السمسمية أثبت أنه يعاني من الفصام فكتب عن مباراة لم يشاهدها إلا هو والعتب ليس عليه، بل على من أجاز خربطاته ومن صحهها..!!
