بدأت جماهير شيخ أندية الدرجة الأولى تضرب أخماس بأسداس لما آلت إليه نتائج فريقها فهو واصل إهدار النقاط مما جعله أكثر المرشحين للهبوط المرير فمدربه ساهم بشكل كبير بهذه النتائج السلبية.. من خلال متابعتي للفريق فلم يثبت على تشكيله مما سبب عدم الثقة بلاعبي الفريق قراءته وتغييراته خاطئة لا تنم على أنه مدرب محترف، إدارة النادي متمثلة برئيسها تتفرج على تلك المهازل يكتفي عند نهاية كل لقاء بالابتسامة والخروج على وسائل الإعلام وكان فريقه أحد المتأهلين للممتاز تاركاً جماهير فريقه تحترف بل البعض منهم بدأ لا يثق بالفريق لا بد من التدخل من رجالات التعاون إذا أراد بقاء الفريق ضمن أندية الدرجة الأولى الذي كان الجميع يأملون الصعود بالفريق للممتاز؛ أولاً إقالة المدرب المستهتر بالفريق وجماهيره الوفية، إبعاد بعض العناصر المستهلكة التي تحسب على الفريق، تشكيل لجنة إنقاذ لعل وعسى أن يبقى الفريق فلا طعم لدوري الدرجة الأولى بلا (برازيل القصيم).