300 مليون حصيلة المشاركة في دعم الكراسي البحثية لجامعة الملك سعود، يتوقع لها أن تساهم في النهضة العلمية في الجامعة. ولكن هذا الرقم يُعَد متواضعاً جداً عند المقارنة مع الدول المتقدمة. ويلاحظ في هذه الدول قيام القطاع الخاص بالدور الأبرز في دعم الأبحاث والاستفادة منها بالتعاون مع الجامعات، ولنا في سابك مثال يجب أن يحتذى به من بقية الشركات حتى نستطيع أن نلحق بالركب الحضاري المتسارع.