سعدت كثيراً بالتفاعل مع سلسلة مقالات أكاديمي ومهتم، وهذا أمر ليس بمستغرب على قراء (الجزيرة)، إلا أن مصدر سعادتي الأكبر أن هناك رغبة من كل أصناف الباحثين في وطننا الغالي سواء كانوا من أبناء الرواق الأكاديمي أو من المهتمين على مد الجسور والتعاون لخدمة وتوثيق المشهد الوطني، ومع أن هذه المشاعر طيبة ومهمة ودافعة لمشهد أروع في المستقبل إلا أني أتمنى أن يكون هناك خطوات عملية لهذا المجال، وفي تقديري أنه مع التعاون بين دارة الملك عبدالعزيز والجمعية التاريخية السعودية مع زملائهم في ملتقى الوراق لكان هناك ثمرة محسوسة بإذن الله وهذا ما هو موجود بحمد الله، وهذا ما سنحرص على تفعيله في مستقبل الأيام بإذن الله.
للتواصل فاكس 2092858
Tyty88@gawab.com