Al Jazirah NewsPaper Friday  14/03/2008 G Issue 12951
الجمعة 06 ربيع الأول 1429   العدد  12951
آل الشيخ: جيل القدوة سيبقى وإسماعيل صورة ناصعة!

* أما حارس الشباب الدولي سابقاً عبدالله آل الشيخ فقال: أولاً أحب أن أهنئ أخي الأكبر سالم اسماعيل لسلامته وعافيته وهذا قضاء وقدر والحمد لله على قضائه وقدره في الواقع لم أكن محظوظاً لأنني لم ألعب مع جيل الثمانينات جيل سالم اسماعيل وسلطان بن مناحي وبقية النجوم في الاندية الأخرى هذا الجيل الذي كان يتميز بالامكانات الفنية العالية القوة البدنية علاوة على الروح القتالية فقد مثلت الشباب في مطلع التسعينات الهجرية لكننا كنا نسمع عن نجوم الهلال آنذاك ونشاهدهم في الملاعب وكنت من المعجبين بعدد من لاعبي هلال الثمانينات ومنهم بالطبع الخلوق سالم إسماعيل وفي كرة القدم تحديداً الاجيال هي التي تصنع الاجيال ولاشك أن جيل سالم اسماعيل بذل جهدا كبيرا حتى وصلوا إلى ما وصلوا إليه من المستوى والسمعة الطيبة ونحن نفتخر بهم وبما قدموه لرياضة الوطن. تمنياتي له ومن أعماق القلب بالشفاء العاجل وهو مفعم بالصحة ومعنوياً كما أتمنى أن يقف معه محبو الهلال ويساندوه مادياً ومعنوياً خاصة وأنه من الاسماء التي رسمت الفرحة على شفاه عشاق الهلال في الثمانينات من خلال الانتصارات الذهبية والذكريات الجميلة التي لا تزال راسخة في الذاكرة الرياضية.

* أما حارس الشباب الدولي سابقاً عبدالله آل الشيخ فقال: أولاً أحب أن أهنئ أخي الأكبر سالم اسماعيل لسلامته وعافيته وهذا قضاء وقدر والحمد لله على قضائه وقدره في الواقع لم أكن محظوظاً لأنني لم ألعب مع جيل الثمانينات جيل سالم اسماعيل وسلطان بن مناحي وبقية النجوم في الاندية الأخرى هذا الجيل الذي كان يتميز بالامكانات الفنية العالية القوة البدنية علاوة على الروح القتالية فقد مثلت الشباب في مطلع التسعينات الهجرية لكننا كنا نسمع عن نجوم الهلال آنذاك ونشاهدهم في الملاعب وكنت من المعجبين بعدد من لاعبي هلال الثمانينات ومنهم بالطبع الخلوق سالم إسماعيل وفي كرة القدم تحديداً الاجيال هي التي تصنع الاجيال ولاشك أن جيل سالم اسماعيل بذل جهدا كبيرا حتى وصلوا إلى ما وصلوا إليه من المستوى والسمعة الطيبة ونحن نفتخر بهم وبما قدموه لرياضة الوطن. تمنياتي له ومن أعماق القلب بالشفاء العاجل وهو مفعم بالصحة ومعنوياً كما أتمنى أن يقف معه محبو الهلال ويساندوه مادياً ومعنوياً خاصة وأنه من الاسماء التي رسمت الفرحة على شفاه عشاق الهلال في الثمانينات من خلال الانتصارات الذهبية والذكريات الجميلة التي لا تزال راسخة في الذاكرة الرياضية.




 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد