مخترع يسهر على اختراعه الذي يصب في مصلحة الجهة التي يعمل بها ثم يفاجأ في اليوم التالي بخصم يوم بسبب التأخير عن العمل!!
***
مخترع آخر ينجز اختراعا وحين يتقدم به إلى إحدى الجهات وينتظر الرد يفاجأ بأن إنجازه تحول إلى معامله برقم!!
***
نجاح باهر لشاعر المليون فماذا لو كان البرنامج لمخترع المليون!!
***
مخترع يتقدم إلى إحدى الجهات بمشروع مخترع مميز فيقال له: مثل هذه الاختراعات بدأت في الدول المتقدمة، انتظر حتى نرى النتائج!!
***
فنان سويسري يعرض الاستثمار في اختراع سعودي، بينما القطاع الخاص الوطني يستثمر في مشاريع (فنية) خارجية!!
***
أخيراً.. أؤكد أن ما سبق قصص واقعية من مجتمعنا، وعليه فلا أعتقد أن قياس المسافة بين اقتصادنا والاقتصاد أيها القارئ الكريم .