من عذابي وطيبة خافقي كنت أغار
ومثل شرواك له في كل يومٍ مشريك
احمد اللي هداني واهتديت لقرار
والنهاية سلمت ودمت للي يبيك
غريبة الدار
صفحة الجزيرة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
رأي الجزيرة
صفحات العدد