أصبح أهالي حائل وزوارها يترقبون موعد الرالي بشوق للاستمتاع برياضة السيارات والفعاليات والاحتفالات المصاحبة له مما كان حافزاً لتشجيع السياحة الرياضية والبيئية الذي تُوّج بالموافقة على إنشاء قرية الرالي التراثية والسياحية الشاملة.
ومما يُسعد النفس أن نحظى بحضور الرالي لهذا العام لنستمتع بحضور الفعاليات المصاحبة له الثقافية منها والمهرجانية التي تُقام بجهود اللجان الرجالية والنسائية - جزاهم الله خيراً -.
ولا يفوتني أن أشيد بجهود اللجنة القيادية النسائية في جامعة حائل ممثلة في قسم الجغرافيا وعلى رأسهم وكيلة القسم الأستاذة مزنة الشمري، والأستاذة المحاضرة هيفاء الحريري المعروفة بنشاطها وتعاونها مع الجميع الذي يعود لشخصيتها المتميزة، بالتوفيق والنجاح على الدوام.