* احتفوا به وقدموه وكرموه وفي النهاية وصفوه ببياع الكلام.
* أراد ضم لاعبين بالملايين فطلبوا منه تسليم الملايين لهم وهم يحضرون اللاعبين فحدث الخلاف وكان الانفصال.
* من البداية كان كل طرف يساوره الشك والريبة في الآخر لذلك جاء الخلاف سريعاً.
* هو يريد الشهرة أولاً.. وهم يريدون فلوسه أولاً.
* عندما يقارنون لاعبهم بأفضل لاعب في آسيا هل سينسون أنهم أسموه (الناطح) يوماً ما؟!!
* وصف لاعبي فريقه بعد الهزيمة المؤلمة ب(الزلايب) فكان موضع سخرية من صغار مرتادي منتديات الإنترنت الذين وصفوه بأقل من ذلك الوصف.
* لا زال ذلك الفريق يسجل الأرقام القياسية في عدم الفوز بوجود الصافرة الأجنبية.
* تمثيلية تغيير الإدارة هل نجحت في النادي الشرقاوي؟
* هدف التسلل أنقذ المتصدر من الخروج المبكر.
* الرئيس المستقيل اعتقد أن البديل الذي وضعه سيكون (صوري) لذلك واصل المستقيل عمله في الخفاء وإصدار البيانات باسم الإدارة الجديدة.
* رئيس النادي الممتاز يقود فريقه للهاوية بمباركة الثنائي المستشار لاعبي الفريق السابقين
* توجه تركيز إدارة النادي على البطولة الأولمبية بهدف الحصول عليها وإنقاذ ماء الوجه.
* عضو الشرف المستجد الذي طردوه قال: إن كثيرين نصحوه بعدم التعامل مع هذا النادي ولكنه لم يسمع النصيحة.
* لا زال النادي العاصمي يتلقى الصدمات واللطمات من عضو الشرف السابق.
* رئيس اللجنة كشف جهل العضو وكشف ألاعيبه وحيله على الجمهور.
* خسروا المباراة التي كانت بالنسبة لهم بطولة الموسم.
* شعروا بأن عضو الشرف المستجد سوف يسحب بساط الأضواء منهم فافتعلوا الأزمة لإبعاده.
* أصبح وجود الحكم الأجنبي بعبعاً يخيفهم لأن حضوره يعني الهزيمة وغياب الهدايا الجزائية.
* احتج اللاعب العربي على منعه من الظهور في البرنامج التلفزيوني من قبل الإدارة وطالب بمساواته مع المهاجم الذي تم السماح له بالظهور في القناة العربية.
* مشادة كلامية عنيفة بين المهاجم والمشرف سبقت المباراة الكبرى التي شهدت السقوط المر.
* عضو مجلس الإدارة السابق شوهد وهو يدخل الاستاد لحضور المباراة الكبرى يضع شالاً بألوان ناديه على كتفيه وبعد المباراة شوهد الشال أسفل الكرسي.
* الرئيس المستقيل أصدر بياناً باسم النادي هاجم فيه الجهات الرسمية فورط الرئيس البديل الذي فضل الابتعاد.
* أصدر الرئيس قراراً بتنحية المدرب الأوروبي وهاجمه عبر الإعلام ولكن قوة اللاعب السابق والمستشار حالياً كسرت قرار الرئيس وأبقت المدرب.
* كان اللاعب الشرقاوي ذكياً وهو يلحق زميله في الانتقال للنادي العاصمي تاركاً وعود الملايين من النادي الآخر التي تبخرت بعد الخلافات الشرفية.