لا قلت أبو متعب حضر ننثر ورود
في مقدمه وجه السعد والرحابه
هو خادم البيتين في وجهه سعود
يزين شعري والمشاعر تشابه ..
**
حضورك يا ملك الإنسانية مبهج..
وغيابك هيبة وحضور..
وأرض الميدان ما دمت قائماً عليها..
لن تبور.
ففي حضورك تشرق شمس الفرح..
والكل لمصافحك متشوق.. مسرور..
فمن يا ترى سيبتهج بكأسك الغالية..
سيملؤه الحبور...
للجميع نتمنى التوفيق...
(عتاب)
منذ اختفاء الاسطبل الأزرق (الرهيب) عن الكؤوس الكبرى.. فقدت السباقات حلاوتها التنافسية المعهودة.
إذ أصبحت بعض الاسطبلات تنافس ذاتها.. أفقدها ذلك الإثارة والمتعة.
ورغم أننا كعشاق للاسطبل الأزرق.. لسنا راضين
عن هذا لغياب.. لإننا نحمل في قلوبنا العتاب.
فهل يعوضنا (سلطان الميادين).. في هذا المساء الناري؟
أتمنى من أعماق قلبي ذلك.. وغيري كثيرون..
(يا دافع البلاء)
تغييرات ولخبطة وزارات!
مع التجديد.. لا شيء للجنادرية جديد..
فملاك الاسطبلات الواقعة على أرض الجنادرية (عطشى)..
مثقلين بهموم لا يستطيعون أن يجعلوا لكل هم أولوية..
انتظارهم طال.. والوزارة.. تدعي الكمال..
فغير غلائها.. أيضاً أطبق شحها..
(اللهم لا حاسد).. ارقوا أنفسكم يا ملاك الخيل.. فوزارة الكهرباء كأنها حاسدتكم على ما تملكون.. لا كهرباء.. ولا ماء كيف تكون الحياة بالله عليكم.. تخيلوا..!
كتبت قبل ذلك.. ولكن (الله يرحمك يا روحي.. حولك ناسٍ ما توحي)..
وزارة الكهرباء.. (أذن من طين.. وأذن من عجين).. والناس بالجنادرية.. عيونهم (ناشفة) من كثرة الترقب والانتظار..! فهل من شهم (ينتخي به) يفرج للجنادرية كربتهم ويزيل همهم؟ ما أقول إلا (يا الله حسن الخاتمة).
سنا الحرف..
لكل الذين قالوا لماذا تكتبين عن الأزرق ونتائجه غير المرضية.. أقول: حضور الأزرق ولو كان صامتاً.. فلونه يكفي لأن يدب الرعب في قلوب (البعض).
أزرقٍ فيه الهوى والملح غير
والنظر من شوفته بالحيل غاير
من موضي..
لكل حدث ذائقة ومفاجأة.. وفي هذا المساء هل سيكون هناك.. ما سيحدث..؟ وهل سيحمل العيار الثقيل؟ أم سيكون المساء عادياً باهتاً.. بلون الرمل..؟ ولكن في الحقيقة.. حدسي ينبئني بأن شيئاً ما سيلفت الأنظار.. وربما سيكون له صدى في بعض الأقطار..