للشعر أثره الخاص..

وله طابع وجداني ينعكس في كتابته..

وينعكس في تأثيره..

وهو من المواهب التي يتعدى أثرها حدود منتجها

هكذا يتواجد الشعر بيننا ك(أدبٍ)

سامٍ.. يتحدث عن لواعجنا..

ويصف أحوالنا..

ويوصل رسائلنا مغلفة بجمال أوزانه

وتناغم قوافيه..

وبيت الشعر..

واحد من أبناء القصيدة

وقد يكون (باراً) بأمه فيوصلها بجمال

صياغته الفنية..

وقوة أثره على الناس..

لذلك منبت الشعر الجميل (تركيبه) شعرية متكاملة..

يحتوي على أسباب الدهشة..

ومغريات الجمال..

وهذا الشيء جعل لأبيات شعرية ذيوعا

خاصا قد يفوق القصيدة التي ولد في (رحمها)..

وقد يفوق اسم الشاعر الذي أبدعه..

وهذه نماذج لأبيات جميلة..

كتبها (فرد) واستطعمها (الجميع) لأنها أتت متكاملة ومؤثرة:

(تغيير سهل)

متعب التركي يقول:

(ذوبان عكسي)

عبد الواحد الزهراني يذوب شعراً هنا:

(مساعدة نسيان)

سعود الفهد في رحلة البحث عن نسيان:

(محاولة فاشلة)

فيصل بن طواله ومحاولة نسيان أخرى:

(خسارة متأخرة)

سليمان المانع كتب واعطانا هذه النتيجة:

(سؤال)

بدر بن عبد المحسن انتظر سؤالا الغى كل الأسئلة: