صاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن ناصر الرياضي الخلوق، عناية سموه ورعايته لأبنائه الرياضيين في الخرج هي البلسم الشافي لهم، والوقود الذي يدفعهم للعمل والنجاح، وهم ينتظرون زيارات سموه في أنديتهم.
* العمل بصمت وحكمة وإنجاز هي صفة الخلوقين فيصل النصار ووليد المانع؛ حيث يلمس ذلك كل الرياضيين الذين يشاهدون نجاحات خريجي مدرسة سلطان الوفاء وسلطان الحكمة الرئيس العام لرعاية الشباب.. شكراً لكما من الأعماق.
* محافظة الخرج أصبحت معلما حضاريا وسياحيا ورياضيا للكثافة السكانية وللعشق الرياضي من أبنائها والقرى والمراكز المجاورة وعدد الأندية المتزايد مما يستدعي إنشاء مدينة رياضية تحمل اسم الرياضي المخضرم والمسؤول الحريص على المواطنين (عبدالرحمن الناصر).
* فيصل بن تركي - الشرفي الداعم - لماذا ترجّلت من المهمة ؟! أليس للنصر عليك حق؟ أليس لجماهيره عليك حق؟ أليس لأعضاء شرفه عليك حق؟.. سؤال يبحث عن إجابة!!
* الفكرة الرائدة من قبل المدرب الوطني (السميح) حيال إقامة بطولة تضم أندية الخرج في الصيف القادم تحمل اسم محافظ الخرج فكرة يستحقها الرياضي الخلوق أبو فيصل؛ تكريماً لسموه، وتفاعل الخلوق (الحمران) معها ودعمها؛ حيث نحن بانتظار أن ترى النور، كما هي النشاطات الحالية في محافظة الخرج.
* اختيار مدرب ناشئي النصر للعمل كمدرب لمنتخب المملكة للناشئين في هذا الوقت هو إسقاط لتوهج ناشئي النصر، ورغبة في تراجعهم نتيجة انشغال المدرب بعمل جديد ورغبته في التركيز على نجوم الأندية، ودفع كل الفرق ولاعبيها لإثبات تفوقهم أمامه كمدرب للمنتخب مما يسقط النصر في الدوري.. مجرد ملاحظة وعتاب للجنة المنتخبات التي يرأسها الأمير الشاعر خريج مدرسة فيصل بن فهد (رحمه الله) سمو الأمير نواف.. مجرد ملاحظة وعتاب.. لرجل النجاحات حتى لا يحسب سقوط النصر على اللجنة.
أسدل ستار النصر
لقاء فني جمع عملاقين، تفوق عامل الحسم لصالح الهلال وخسر عامل إضاعة الفرصة لصالح النصر؛ حيث (نجح الداهية ياسر) في كسب ضربة جزاء لفريقه وسجل هدفاً رجح به كفة الزعيم.. بينما لم تفلح محاولات نجمي النصر (الحارثي والشهراني) في تعزيز تفوق (العالمي) في أغلب أوقات المباراة التي نجح (التايب والدعيع وراضي وياسر) في الحصول على نجوميتها، بالإضافة لحكام اللقاء.. وفي لقاء تفوقت الحشود الجماهيرية الصفراء والزرقاء في شعللة المباراة من أولها بحماس منقطع النظير أفسده الخروج المبكر للثنائي (المفرج والمرداسي) وتميز المحللون بقناة الجميع (الحمادي والشنيف والفراج) بالانبهار، ولأن كرة القدم أطاحت بالجهود النصراوية (الرائعة) وأكرمت أبناء الهلال بفوز مستحق لأن الأماني والعاطفة لم تكن السلاح الفتاك لدك حصون الهلال فنياً؛ لذا سقط نصر القلوب في ليلة انتظرها عشاقه، وأنا منهم، بفوز نصراوي لم يتم فتجرعنا كنصراويين مرارة الهزيمة كعلقم أفسد علينا الأجواء الاحتفالية في اليوم التالي؛ لينعم فيها أبناء الزعيم وهم يستحقونها، خصوصاً ياسر الكاسر والدعيع الاخطبوط أصحاب الإنجاز والأخلاق.
عوائق.. نصراوية
* تجرع عشاق العالمي مرارة الخسارة من أمام الزعيم في أولى المنافسات ذات النفس القصير القريبة من النصر بسبب غياب اللاعب الأجنبي المؤثر الحاضر فنياً ولياقياً ونفسياً حيث حضر هلالياً وغاب نصراوياً.
* عدم تحفظ النصراويين بطريقة دفاع المنطقة وترك (الكاسر) يسرح ويمرح دون رقابة لصيقة رجل لرجل أطاح بكل أمل لخطف الفوز في ديربي العاصمة.
* الجهود الإدارية النصراوية والتواجد الشرفي قبل المباراة أضاف حملاً نفسياً على اللاعبين أرهقهم قبل بداية المباراة.. ماذا بعد المباراة أيها الشرفيون؟.
* القبلات والدعايات والسلام وتبادل النكات قبل بداية المباراة من الحضور الإداري والشرفي في (ممر) اللاعبين جعل من المباراة حفل تعارف وحفلا ساهرا من قبل (الفضوليين) الذين يبحثون عن الأضواء وضايقوا اللاعبين في مكانهم المخصص.. كان الفضوليون أهم من اللاعبين.. والمدربون في التسابق على القنوات الفضائية.