التعب ..(عتب) تأخرت عينه عمداً لتخبرك بحجم (قسوته)!!
لأنه في الغالب ميراث (قصور) في الماضي..
(فله) الحاضر أمامك بجلافة.. فتأذيت منه!!
ورغم هذا فهو ملح يضاف على (الراحة) لكي تستطعمهما أحياناً..!!
موجع عندما يأتي من خزينة الذكريات..
وأكثر وجعاً عندما يرسم شيئاً من تفاصيل يومك؟!
ومرعب عندما يدهن مستقبلك ب(لون) تطلعاته!!
فرارك منه (جبن)..
وبقاؤك فيه (غبن)..
وبين الجبن والغبن (ابن) لنفسك سياسة تقيك
شر الانتساب إلى أحدهما..
أو اقبل أن تكون (ابن) باراً لأحدهما.. يا تعبان!!
إذا أردت أن تطفي شعلة (التعب) عندك..
أوقد شمعة (فرح) عند غيرك!!
لأنك عندما..
(تلمس) احتياج غيرك.. (يحس) بوجودك..
عندها ستشعر أنك مع الناس..
وستجد تعبك يذوب..
لأن الذوبان مع الناس يكسبك هذه الميزة!!
وقد تفوز من جراء إذابتك له بشعور جديد..
ربما الذوبان مع الناس يكسبك هذه الميزة!!
وقد تفوز من جراء إذابتك له بشعور جديد..
ربما يكون (نقيض) مريحاً لتعبك..
حتى نستوعب لماذا يردد الناس منذ زمن جملة:
الناس ل(الناس)!!
استراحة
شعور (متعب).. عندما ينطبق على لسان حالك.. مقولة: (ياكد مالك.. خلف)!!
فاهرب من هذا الحال ببذر (الإنجاز) في أرض (العمل)!!
لأن الإنجاز (عزاء) جميل يعوضك عن جهدك المبذول..
ويقيك شر الوقوع في تعب هذه المقولة..
على أقل تقدير بينك وبين نفسك!!
upoooo@hotmail.com