قدم سامي الجابر في مباراة اعتزاله الكثير من مستواه السابق ولمحاته التي لا تنسى ولمساته التي ميزته عن سواه من اللاعبين.
ورغم أن سامي كان مشغولاً ذهنياً خلال الفترة الأخيرة بالترتيب لأمور حفل الاعتزال، ورغم غيابه الطويل عن الملاعب وأجوائها.. إلا أنه أثبت بكرة وأخرى أن الذهب لا يصدأ أياً كانت الظروف. جماهير هلالية قالت بعد أن شاهدت سامي بهذا المستوى الجيد: (لقد كان قراراً مبكراً جداً).