* عادت للفريق حيويته بعد عودة الهبات الجزائية والأهداف اليدوية.
***
* الظهور المخجل لحامل الدبلوم وتسويقه لنفسه لعضوية اللجان بشكل فج جعل القائمين على تلك البرامج يتلقون التأنيب من رؤسائهم على سوء اختيارهم.
***
* ما قالته تلك الأقلام بحق أعضاء الشرف بأنهم (طراطير) ما هو إلا غيض من فيض التعليمات التي تصلهم من كبيرهم المقيم في العاصمة العربية.
***
* على مسؤولي الفريق التنبّه لموعد اللقاء الحاسم الذي ربما يتصادم مع موعد آخر يجردهم من أهم أسلحتهم.
***
* يبدو أن للطيران والسباحة داخل منطقة الجزاء وكسب البلنتيات الوهمية أصول وأسرار لا يعرفها إلا مهاجمو ذلك الفريق.
***
* الذين استغربوا قلة حضور الندوة المتخصصة ألم يستغربوا وجود بعض عديمي التأهيل العلمي كمتحدثين ومحاضرين؟!!
***
* حتىكابتن الفريق التاريخي ومدافعه الرمز تم إبعاده عن النادي حتى تنحصر الأضواء والفلاشات في محيط اللاهث خلفها وها هو الكابتن يعود إلى ناديه كما عاد شرفيوه.
***
* محبو الفرسان من إداريين وشرفيين وجمايهر ما زالوا مندهشين من حالة تخلي النادي الغربي عن رغبته في ضم المدافع بعد عرضه على لائحة الانتقال في حين كانوا يركضون خلفه وبإغراء كبير قبل ذلك.
***
* يستغل حامل الدبلوم حضوره التليفزيوني لترويج الكذب الذي اشتهر به طوال تاريخه الكتابي.
***
* يدعمون فريقهم الأولمبي بكامل العدد من لاعبي الفريق الأول في مبارياته رغبة في تحقيق بطولة تنهي معاناة أعوام الجفاف.
***
* كان من الخطأ السماح للإداري المبعد بحضور المهرجان الرياضي المدرسي فوجوده يشكِّل خطورة على الأجيال كونه نموذجاً لا يمكن الاحتذاء به.
***
* الإساءات والشتائم سوف تتواصل تجاه الأسماء الشرفية اللامعة بقيادة عازف السمسمية وبقية أعضاء جوقة اقبض واكتب.
***
* طالب في البداية باحترام رغبة اللاعب في الانتقال وعندما تغيَّرت رغبة اللاعب نحو النادي الكبير وجد نفسه في وضع لا يحسد عليه.
***
* زار ناديه بعد غيبة الإبعاد فوجد أن الوجوه تغيَّرت وأن فرقة الطبل والزمر لم يعد لها وجود.
***
* اللجنة المنظّمة لاعتزال اللاعب الكبير تنوي الاستعانة بجماهير أحد الأندية لتقديم عروض خاصة بالليزر في المهرجان بحكم التخصص في هذا المجال.
***
* الكاتب الذي يصنف نفسه بالمثقف والمفكر والذي يتأبط دوماً الكتب الأجنبية المترجمة للإيهام بثقافته عجز عن نطق اسم النادي الأوروبي الشهير بشكل صحيح والعتب على التأهيل العلمي المتدني.