* لا أحد يعرف كيف خرجت إلى الوجود بطولة مجلس التعاون للمنتخبات الأولمبية واقتحمت برنامج الموسم الكروي بلا استئذان وأربكت الأندية وزادت من الضغوط عليها وعلى لاعبيها.
* * *
* فارق كبير بين وحدة بوكير ووحدة فيرسلاين. فالفريق الوحداوي تحت إشراف المدرب بوكير كان قوياً منافساً ممتعاً ويكسب الفرق العملاقة على أرضها وبين جماهيرها. أما في عهد فيرسلاين فقد أصبح يخسر على أرضه وبين جماهيره بعد أن خارت قواه وفقد بريقه.
* * *
* الفريق الاتفاقي ممثّل كرة الوطن في بطولة مجلس التعاون يخوض اليوم أهم مباراة له في الموسم عندما يلتقي مع الجزيرة الإماراتي في إياب نهائي بطولة مجلس التعاون وتبدو فرص الاتفاق أكبر وأوفر للفوز باللقب كونه الأفضل فنياً ويمتلك أكثر من فرصة للظفر بالكأس بعد فوزه الرائع في مباراة الذهاب بهدفين دون مقابل.
* * *
* خذل اللاعب المصري حسن مصطفى الإدارة الوحداوية التي تعاقدت معه بمبلغ كبير للمساهمة في دعم الفريق فنياً وتقديم إضافة مميزة له ولكنه ظهر بمستوى عادي جداً وكان عالة على الفريق في كل المباريات التي خاضها ولم يقدم الحد الأدنى من المطلوب منه.
* * *
* ما حدث في نهائي بطولة كرة الماء العربية يعتبر مهزلة تنظيمية بكل ما تعنيه الكلمة فكيف يكلف حكمان مصري وسعودي لإدارة المباراة وطرفيها فريقان مصري وسعودي..!!؟
* * *
* ما يحدث بين الدعجاني والتونسي من مصادمات على صفحات الإعلام لا يخدم الوحدة إطلاقاً ويبدد كل الجهود التي تُبذل لتطوير الفريق الكروي الذي يعتبر واجهة النادي وأمله في تحقيق إنجازات هذا الموسم.
