* رئيس النادي محدود الدخل كشف أن الداعم الخفي هو من يقف خلف صفقات النادي التي كان هناك من يدعي أنه صانعها.
* الرئيس المكلف ورث فريقاً مهلهلاً بمدرب (غشيم) فكان الإخفاق من نصيبه.
* لن يجد الشباب الصاعد والموهوب فرصته في تمثيل فريقه الأول في ظل الاحتكار الذي يفرضه اللاعبون الذين أكل الدهر عليهم وشرب وفرضوا سطوتهم على الفريق بدعم إداري كبير.
* شرفي النادي الشرقاوي لن يستطيع إنقاذ الفريق بعد أن سلمته له الإدارة جثة هامدة.
* غضت اللجنة الطرف عن تجاوزاتهم بعد أن وصفوها بالعوراء.
* كانوا يتعجبون من آرائه القانونية الضعيفة والمهلهلة التي تتسم بالسطحية والتهافت وهو الذي يطلق على نفسه المستشار القانوني ولكن زال العجب بعد أن اتضح أنه خريج دبلوم.
* قول اللاعب العربي لإعلام بلاده إن الحكم الذي طرده ينتمي للنادي المنافس يؤكد أن تلك الزوبعة مرتبة ومخطط لها؛ فاللاعب جديد ولا يعرف أسماء الأندية ولا الحكام ولكنهم درّسوه جيداً ماذا يقول.
* كابتن الفريق قال بعد أول هزيمة إن من حسن حظ فريقه أن الدوري توقف حتى يحدث تغيير في الفريق وبالفعل تم تغيير المدرب وهي المرة الثانية خلال هذا الموسم التي يغير خلالها الكابتن مدرب الفريق.
* رئيس النادي وضع الفريق الآخر في حجمه الحقيقي عندما قال بأنه هزمه بوجبة عشاء وكلمتين.
* عقد استثمار الدخل اتضح أنه عقد استغلال في قيمته ومدته وحتى توقيعه جاء بأسلوب ملتوٍ.
* رئيس النادي صب جام غضبه على وكيل اللاعبين بعد إحباط محاولته بيع عقد اللاعب الدولي في الخفاء.
* في كل مرة يخسر فريقهم يصبون جام غضبهم على الظهير الأيمن الذي انتقل من النادي الكبير رغم براءته من تلك الخسائر ووضوح المتسبب فيها ولكنهم لا يجدون إلا الظهير ليحمِّلوه المسؤولية.
* رئيس النادي وجه تحدياً قوياً لمن كلفوا حكماً له سوابق مع فريقه أن يفعلوا ذات الشيء مع الفريق المدلل ويكلفوا له حكماً اشتكى منه وسوف يكسب الرئيس التحدي لأنهم لا يستطيعون.
* تتغير أسماء البرامج ويبقى الفشل واحد.
* بلغ الخوف لدى القناة المشفرة إلى درجة أنها لا تعيد ضربات الجزاء المشكوك فيها للفريق إياه خشية اتهامها بمعاداته.
* بعد أن علموا أن الحكم سيكون محلياً راحوا يطالبون بالحكم الأجنبي رغم خلو سجل فريقهم من الانتصارات بحضور الأجنبي.
* حكم الساحة انطلق نحو مهاجم الفريق العاصمي لمنحه بطاقة بعد سقوطه في منطقة الجزاء بحجة التمثيل ولكن مساعده أوقف تهوره وأكد له أنها ضربة
جزاء صريحة.