* خذل منتخبنا الوطني جماهيره العريضة بمستوياته الضعيفة في الدورة العربية وهزيمته غير المبررة من المنتخب الليبي الشقيق الذي لا يقارن مستواه ولا تاريخه بالمنتخب السعودي ومع ذلك فاز بعشرة لاعبين بهدفين مقابل هدف.
***
* ربما يكون مقبولاً أن يلجأ مدرب منتخبنا للاستعانة بقلب دفاع ليلعب في الظهير الأيمن اضطرارياً في مرحلة محددة كما فعل مع أحمد البحري في كأس آسيا، ولكن أن يستمر البحري ظهيراً أيمن في كل بطولة ومنافسة فذلك تصرف فني خاطئ يجب أن يحاسب عليه.
***
* عناصر المنتخب الأولمبي يجب الاستفادة منها بشكل عاجل لسد الثغرات الموجودة في صفوف الأخضر الأول والمتمثلة في الظهير الأيمن وصناعة اللعب.
***
* الدقائق القليلة التي شارك خلالها اللاعب الليبي طارق التايب مع منتخب بلاده أمام منتخبنا الوطني قلبت موازين المباراة رأساً على عقب واستطاع التايب أن يفرض التفوق الفني للمنتخب الليبي رغم معاناته من النقص العددي وصنع له الفوز في النهاية. وهكذا هم اللاعبون الكبار وهذه النوعية من اللاعبين هي ما ينقص خط وسط منتخبنا.
***
* التعاقد مع لاعبين مغمورين بمبالغ باهظة ثم تسريحهم بسرعة أصبح ظاهرة لافتة للنظر!!
***
* هل يكتفي الرائد بالفوز على التعاون.. أم يتجاوزه إلى انتصارات أخرى تحقق له أمل الصعود للممتاز؟!
***
* الاتحاد العربي لرفع الأثقال استبعد (19) لاعباً قبل أن تبدأ الدورة العربية ومنع مشاركتهم لثبوت تعاطيهم المنشطات في منافسات قارية ودولية سابقة!! حقاً كم هي فضيحة بحقكم أيها الرباعون.