* الاتحاد الآسيوي مطالب بوقفة حازمة وصارمة أمام المنتخبات التي تتلاعب بأعمار اللاعبين في فئات الناشئين والشباب ويجب أن يتبنى الاتحاد السعودي لكرة القدم إثارة هذا الموضوع لدى الاتحاد القاري عبر كل الوسائل لأن الاتحاد السعودي هو من أكبر المتضررين من تلك التجاوزات نظراً للأضرار الفنية والمادية والنفسية التي تتكبدها منتخبات المملكة في مشاركاتها الآسيوية بوجود تلك المنتخبات التي تتلاعب بالأعمار. وفي التصفيات الآسيوية الأخيرة التي استضافتها المملكة كان واضحاً أن منتخبي العراق والهند للناشئين (تحت 17 سنة) يضمان لاعبين تجاوزت أعمارهم العشرين عاماً.
* أحسنت الإدارة الهلالية وهي تصرف النظر عن اللاعب السيراليوني محمد كالون واللاعب التونسي حاتم الطرابلسي فكلاهما بلا فريق منذ عدة أشهر ويعانيان من إصابات قوية ومزمنة.
* ما إن فتحت فترة تسجيل اللاعبين المحترفين أبوبها حتى انهالت الشكاوى والمطالبات من اللاعبين السابقين ضد الإدارة النصراوية التي وجدت نفسها في موقف حرج بين البحث عن لاعبين جدد وبين مواجهة تلك الشكاوى التي إن لم تحلها بسرعة فلن تستفيد من فترة التسجيل.
* المقابلة الصحفية مع المشجع النصراوي الذي لاحق عيني محمد الدعيع بأشعة الليزر خلال مباراة الديربي تم ترتيبها بهدف إخراج النصر من تبعات ذلك التصرف خصوصاً عندما أكّد المشجع أنه ليس نصراوياً ولكنه حضر المباراة من أجل المتعة. وفات على من رتب له ذلك الحوار أن استقصاده لعيني محمد الدعيع وتجاهل حارس النصر شريفي كاف لتأكيد نصراويته وأن تصرفه ذلك محسوب على جماهير النصر.
* أكثر ما يضر النصر أن لديه أقلاماً صحفية محسوبة عليه تتحرك وفق مصالحها ومصالح من يسيّرها مع إغفال تام لمصلحة النادي.
* لو أن قناة (art) لم تنقل مباراة شباب النصر والأهلي من ملعب النصر ولم تظهر على شاشتها صورة ذلك المشجع الذي يشيش في المدرجات لما علم عنه أحد ذلك أن تحرك مسئولي التنظيم في نادي النصر لم يحدث إلا بعد أن ظهرت صورته على الشاشة في الدقيقة 75 من المباراة.