* المحلل القانوني في القناة المشفرة توقف عند الهدف الوحيد (المشكوك فيه) الذي سجله مهاجم الفريق الخاسر في الديربي؛ فقال: الكرة غير واضحة، لكن عندي (إحساس) أنها هدف..! المحلل الجهبذ تخلى عن القانون وصار يحلل بالإحساس.
* في يوم الاختبار الحقيقي انكشف البناء الهش.
* لا يزال اللاعب الخفي يخيفهم ويرعبهم ويتساءلون عنه حتى اليوم.
* لا يزال يكرر أنه صرف 350 مليوناً على النادي، ولكنه لا يستطيع أن يقدم تفاصيلها؛ لأن نصفها دفع لفلان وعلان من أصحاب الضمائر والأقلام المأجورة وعلى مؤتمرات الطبل والزمر.
* المدافع العربي هرب بجلده بعد عودة المدرب الأوروبي لموقعه بعد أن كان المدافع سبباً في عدم التجديد معه الموسم الماضي عندما أشار على الإدارة بالتعاقد مع المدرب الأوروبي الآخر الذي يسكن إلى جواره في المجمع السكني.
* تلاعبوا بالجدول كالعادة وفرضوا تقديم مباراتهم مع الفريق الصاعد بغية التهامه مبكراً، ولكنه كان عنيداً، وخطف نقطة ثمينة.
* المشرف تغدى بالمدرب قبل أن تتعشى به الجماهير عندما حمّل المدرب كامل مسؤولية الهزيمة المؤلمة بعد نهاية المباراة مباشرة.
* ثلاثون مليون ريال ضاعت في بناء الفريق من منسقي ومصابي الأندية الأخرى.
* عضو الشرف خرج سعيداً بعد المباراة رغم خسارة فريقه بسبب العائد المالي الكبير الذي حصل عليه.
* رئيس النادي الشمالي الصاعد تساءل بحرقة عن سبب تقديم مباراة فريقه أمام المتصدر وقال إنه فوجئ بخطاب رسمي يأمره بتوجه فريقه لأداء المباراة في غير موعدها. يبدو أن هذا الرئيس الطيب لم يتعوّد على تنفيذ طلبات النادي المدلل ونفوذ رئيسه.
* وصلت السخافة بالأقلام المأجورة أن تسخر من النادي الجار على الساحل الغربي، وتطلب من رئيس ناديها التعاقد مع لاعب أجنبي، ويمنحه للقلعة ك (صدقة) امتداداً لأعماله الخيرة...!!
* اللاعبون حمدوا الله أنهم تسلموا كل مكافآتهم قبل المباراة، وأكدوا أن مبارياتهم أمام الفريق الكبير تساعدهم دوماً على تسلام مستحقاتهم كاملة.
* بعد أن ضرب أحد المشجعين عقب خماسية عميد قام بعد الهزيمة الثلاثية من الزعيم بالبصق على مشجع آخر..!!
* سألوه عن قصده باللاعبين المناسبين لكل مباراة؛ فاكتشفوا أنه يريد أصدقاءه الذين جمعهم من رجيع الأندية الأخرى.
* إلغاء عقد المدرب بعد الهزيمة المؤلمة من الجار بات وشيكاً، خصوصاً بعد هجوم المشرف العام عليه.
* المهاجم المعتزل رفض المشاركة في تحليل مباراة فريقه أمام الفريق الكبير عبر القناة المشفرة ليقينه بالهزيمة مقدماً، ولكيلا يقول كلاماً يجعل أصحاب القرار يزعلون عليه.