* أما حارس الشباب الدولي سابقاً عبدالله آل الشيخ.. فيؤكد أن رحيل جوهر السعيد كان خبراً مفاجئاً ومحزناً له نظراً لعلاقته القوية وإعجابه به كواحد من الحراس الكبار الذين أنجبتهم رياضة الوسطى في الثمانينيات الهجرية.. وأضاف كان يرحمه الله يتميز بأخلاقه العالية وطيبته المتناهية مما أكسبه علاقات واسعة مع الجميع وأشار أن السعيد سيظل علامة بارزة في تاريخ المدرسة ويكفي أنه جمع المستوى الفني والخلق الرفيع في بوتقة واحدة تغمده الله بواسع رحمته.