* لازال المدافع يشكل قنبلة موقوتة ضد فريقه ولكن دون أن يعلم أحد موعد انفجارها وإن كان يأتي غالباً في المباريات الحاسمة.
* الفريق الكبير تسير أموره بالبركة في ظل الإهمال والغياب الإداري غير المبرر لذلك ليس غريباً أن يتعرض للاهتزاز والاضطراب ويخرج من البطولات من فرق أقل منه مستوى وسمعة.
* بعد كارثة الخروج من البطولة القارية أعلن للجاهير أنهم لن يشاهدوا المدافع مرة أخرى، ولكن الذي اتضح أنه هو الذي لم تشاهده الجماهير منذ ذلك اللقاء.
* في النادي الغربي تغلبت إرادة الجماهير على إرادة الإدارة.
* محاولة أكل حقوق وكيل الأعمال ليست الحالة الأولى فقد سبقها حالات كثيرة وذهبت حقوق الآخرين مع الريح ولكن وكيل اللاعبين كان فطناً عندما احتفظ بكل وثائقه ومستنداته مما جعله يضمن حقه.
* يكافئ اللاعبين من أموال الجماهير.
* حدث ما توقعه رئيس النادي العاصمي عندما قضى اللاعب المعتزل أيام العيد في العاصمة العربية كمكافأة على تصريحه الذي أطلقه ضد الفريق ولاعبيه.
* مشرف الصفحات الرياضية الذي يتسنم منصباً رسمياً يمرر إساءاته ضد لاعبي المنتخب والأندية بأسماء وهمية ومستعارة ويعتقد أنه غير مكشوف.
* لأن عقله صغير فقد أنهى حارس المرمى حياته الكروية مع النادي المغمور.
* الفريق في معمعة المنافسات المحلية والخارجية والرئيس لازال يقضي إجازته في الخارج.
* إدارة النادي العاصمي باتت على المحك بعد أن تراجع مستوى الفريق وتدهورت نتائجه.
* حتى لا تطالب الجماهير بإشراك البدلاء الأكفاء يحاول الإداري تطفيش هؤلاء البدلاء بقراراته الشخصية العجيبة وإبعادهم عن الفريق تماماً.
* لن يحقق الفريق هذا الموسم أي إنجاز في ظل وجود هذه النماذج الرديئة من المدافعين الذين يهدرون أي تفوق لزملائهم ويبددن مجهوداتهم.
* دون لباقة أو احترام اقتحموا العلاقات العائلية لرئيس النادي الغربي ومناسباته الخاصة ووظفوها في حربهم الإعلامية ضد نادي الرئيس والتي سبقت الديربي الكبير.
* تدافع الجمهور لاستلام القمصان الملونة وأدوات التشجيع القادمة من الصين برفقة عضو الشرف وإذا به يعرضها عليهم للبيع!!
* الطريقة التي يدار بها الفريق الكبير لا يمكن أن توصف إلا بأنها (عبث).
* فرحوا بالبيانات التي كانت تصدر ضد المنافس سابقاً وإذا بها تنقلب ضدهم وتصبح أداة لتبادل الاتهامات فيما بينهم.
* نجوم الفريق هم من يقود الفريق ويحفظون له توازنه بقدر استطاعتهم في ظل الغياب والإهمال الإداري الذي يعانون منه.
* النزاع بين الجمهور والشركة الراعية كشف أن مظاهر الاستقبالات الجماهيرية التي تحدث في المدن التي يسافر إليها الفريق مرتبة مسبقاً من مقر النادي وليست عفوية أو من جماهير يحظى بها الفريق في تلك المدن.