* محاولة إنكار حادثة ضرب المشجع جاءت متأخرة أكثر من ثلاثة أسابيع على وقوعها لذلك لم يصدقها أحد، كما أن نائب الرئيس سبق أن أكّدها في حديث فضائي وقال إنه لو كان موجوداً في موقع الحادثة لتلقى المشجع أكثر من ذلك. لقد كان الاعتذار للمشجع أولى من الإنكار.
***
* يبدو أن فريق وفاق سطيف الجزائري هو القدر المحتوم لفرقنا السعودية التي تشارك في بطولة الأندية العربية، حيث سبق لفرق الاتحاد والأهلي والنصر أن خرجت من البطولة على يد هذا الفريق فهل يتبعهم الوحدة أم يكون للفرسان كلمة أخرى؟
***
* هل تلقى دعوة أعضاء شرف نادي الاتحاد ورجالاته استجابة لدى رئيس النادي بأن يكف الإعلام التابع له عن مضايقتهم ومحاربتهم إلى درجة شتمهم والتعامل معهم بكل بذاءة عندما يختلفون معه.؟ فهذا الأسلوب (الرخيص) هو الذي جعل الكثير من رجالات العميد يفضّلون الابتعاد عن ناديهم اتقاء لتلك الحملات المسعورة وترفعاً عن تلطيخ أسمائهم وسمعتهم بمهاترات هم في غنى عنها.
***
* الخطوة الرائدة من سمو الأمير محمد بن عبد الله ومن عضو شرف نادي النصر حسام الصالح بتكريم عدد من نجوم الفريق القدامى حظيت بتقدير الجميع في الوسط الرياضي وأكّدت أن الصالح يعمل من أجل النصر بحب لا نظير له وإن اختلفت معه الإدارة فإن الغالبية العظمى من محبي العالمي متفقون عليه.
***
* صراع الشركات العملاقة على رعاية نادي الهلال واستثمار اسمه وجماهيريته لم يكن إلا حلقة جديدة في سلسلة الإثباتات المتتالية لجماهيرية هذا النادي واتساع رقعة شعبيته في جميع مناطق المملكة وخارجها، ولعل ما وجدته شركة موبايلي خلال الفترة القصيرة من عقد رعايتها للهلال ما يؤكّد ذلك عندما تجاوز عدد المشتركين في جوال الهلال موبايلي (200) ألف مشترك وقال رئيس الشركة إن هذا الرقم أذهلهم وفاق توقعاتهم في هذه الفترة.
***
* هل دخل نادي الشباب في أزمة مع لاعبه المحترف أمير عزمي؟ يبدو أن اللاعب شعر بنهاية عمره الكروي مع فشله في كل محطاته الاحترافية لذلك لم يجد حلاً سوى التشبث بنادي الشباب.
